التحوط تعريف صندوق التحوط استراتيجيات التداول صندوق مجموعة واسعة من أنواع الاستثمارات المتاحة للتحوط من مديري الصناديق، بحكم الوضع التنظيمي المتميز الممنوحة لهذه الأموال، ينتج مجموعة متنوعة من الاستراتيجيات للاختيار من بينها. تحديد ما هي استراتيجية صناديق التحوط التي سوف تنتج أفضل العوائد الممكنة ضمن تحمل المخاطر من قاعدة المستثمرين في الصندوق هي وظيفة صندوق التحوط التي تتطلب خبرة كبيرة والخبرة المالية. تحديد مجموعة من شأنها أن توفر أفضل العوائد ضمن صناعة أو فئة الاستراتيجية غالبا ما يعتمد على إيجاد أنجع وسيلة للجمع بين التقنيات الحالية والاستراتيجيات والأدوات المالية من أجل تحقيق أقصى قدر من الأرباح، مما أسفر عن عدد كبير من نهج الفردية، ولكن التحوط تقع استراتيجيات صناديق عموما إلى أربع فئات: ماكرو العالمية، الاتجاه، الحدث يحركها، والقيمة النسبية. استراتيجيات صناديق التحوط الكلي العالمية تركز عموما على الآثار المالية المترتبة على الأحداث الاقتصادية الكلية العالمية، مثل السلوك الإقليمي السوق، والتضخم، والتغيرات النسبية في قيم العملات. هذه الاستراتيجية تستمد الربحية من تحليل دقيق للاتجاهات على نطاق واسع، ودورات، وتفاعلات السوق. التداول به من أموال الكلية العالمية تميل إلى أن تكون مزيجا من أساليب التداول، ويتألف من التداول المنتظم (حيث القرارات يقودها تحليل البرمجيات)، وتداول السلطة التقديرية (حيث القرارات المتخذة من قبل مديري الاستثمار). صناديق التحوط باستخدام هذه الاستراتيجية تميل إلى أن تكون متنوعة للغاية، التي تحتوي على مجموعة متنوعة من الأدوات المالية مثل السلع والعملات، أو مواقف الأسهم طويلة، من أجل الاستفادة من اتجاهات السوق.
No comments:
Post a Comment